3 معلومات لا تعرفها عن حبوب  reparil dragees 

حبوب reparil dragees من الأدوية المعروفة بفاعليتها الشديدة في تسكين الألم الناتج عن الالتهابات المختلفة التي تصيب الجسم وذلك بفضل المادة الفعالة التي يحتوي عليها العقار وهي مادة الأسين والتي وتوجد فيه بتركيز عالي جدًا وهذا يجعل تأثيرها على الجسم فعال وقوي ومن خلال هذا المقال سوف نتعرف على مزيد من المعلومات الطبية عن دواء reparil dragees وتأثيرها في الجسم.

حبوب reparil dragees

حبوب reparil dragees تحتوي على المادة الفعالة الأسين بتركيز 40 مجم وتعمل المادة الفعالة في الدواء على غلق المسام التي توجد بجدار الأوعية الدموية وهذا ينتج عنه خفض معدل خروج السوائل والبكتيريا التي تسبب الشعور بالألم والتورم ولذلك فالدواء يعالج كافة أنواع الالتهابات التي يمكن أن تصيب الجسم سواء كانت التهابات في اللثة أو المفاصل. 

كيف يعمل دواء reparil dragees؟

كيف يعمل دواء reparil dragees؟

آلية عمل reparil dragees تختلف عن باقي الأنواع الأخرى من الأدوية المسكنة للألم وذلك بفضل مادة الأسين وهي المادة الفعالة في الدواء والتي تتميز بأن لها تأثيرات عديدة على الجسم فهي تعمل على منع حدوث الالتهابات، تمنع ظهور علامات لها.

بالإضافة إلى طريقة عملها والتي تتمثل في الآتي:

  • منع تجمع السوائل بدرجة كبيرة.
  • منع تكوين البروتينات التي تكون مسئولة عن ظهور أعراض الالتهاب بالجسم.
  • تضييق الشعيرات الدموية ومنع خروج السوائل المسؤولة عن حدوث الالتهاب في الجسم.

الحالات التي يعالجها دواء reparil dragees

بالنسبة لاستخدامات حبوب reparil dragees فهي كثيرة ومتعددة فهي تعالج الكثير من الحالات المرضية ومنها الآتي:

  • معالجة حالات الالتهاب في كافة أجزاء الجسم المختلفة سواء التهاب في المفاصل أو التهاب في اللثة.
  • التخفيف من الشعور بالألم الناتج عن الإصابة بعرق النسا.
  • حبوب reparil dragees تستخدم كمضاد للالتهابات التي تصيب اللوز، أو الأوتار بالجسم.
  • تخفيف الألم الذي يصيب الأسنان.
  • علاج التورمات التي تصيب مناطق مختلفة من الجسم.
  • تخفيف الألم الناتج عن اللمباجو.
  • علاج الكدمات التي تصيب أماكن متفرقة من الجسم.
  • التخفيف من الآلام الغضروف والعمود الفقري، وألم الرقبة أيضًا.
  • علاج حالات الإصابة بالبواسير، و القصور الوريدي المزمن، والذي نتج عنه حدوث تورم في الجسم.
  • معالجة حالات دوالي الساق.
  • التخفف من الشعور بالصداع المزمن والمستمر.
  • التقليل من التشنجات التي تصيب الجسم.
  • عقار reparil dragees يعالج التورمات التي تنتج عن الإصابة بالروماتيزم وتخفيف الألم المصاحبة له.
  • التخفيف من الأعراض الجانبية الناتجة عن العمليات الجراحية.
  • معالجة حالات الإصابة باعتلال عضلة عنق الرحم.
  • علاج اعتلال عضلة الورك.
  • تخفيف الشعور بالألم في منطقة الظهر.
الحالات التي يعالجها دواء reparil dragees
الحالات التي يعالجها دواء reparil dragees

الحالات التي منع فيها استعمال دواء reparil dragees

يمكننا التعرف على موانع استعمال حبوب reparil dragees ونذكر منها الآتي: 

  • حالات الإصابة بالحساسية تجاه أي مكون من مكونات الدواء.
  • المرضى الذين يعانون من اختلال وظائف الكلى.
  • يمنع استعمال الدواء مع الأطفال في عمر أقل من 7 سنوات.
  • لا يفضل استعمال الدواء مع مرضى التجلطات الدموية.
  • يفضل تجنب استعمال الدواء مع مرضى القلب والكبد.
  • يمنع استعمال الدواء أثناء فترة الحمل بدون إشراف طبي، لأنه قد يسبب تشوه الأجنة خلال الثلاثة شهور الأولى من الحمل.
  • يمنع تناول الدواء في فترة الرضاعة الطبيعية لأنه يمكن أن يصل إلى الطفل الرضيع عن طريق حليب الأم وقد يسبب الكثير من المخاطر على صحة الطفل.
  • يمنع استعمال الدواء مع مرضى السكري بدون إشراف طبي.
  • يمنع استعمال الدواء مع الأشخاص الذين يعانون من نقص اللاكتاز، أو عدم تحمل الجالاكتوز.
  • يمنع استعمال الدواء مع المرضى الذين لديهم نقص في امتصاص  الجلوكوز، أو عدم تحمل الفركتوز.

الجرعات المحددة من دواء reparil dragees

حبوب reparil dragees  يفضل تناولها بعد الطعام لتجنب الشعور بألم في المعدة وتقرحات الجهاز الهضمي ولذلك فإن الجرعات المحددة من قبل الطبيب المعالج تكون وفقًا لعدة عوامل منها عمر المريض وحالته الصحية حيث تكون تلك الجرعات من الدواء كالتالي:

البالغين

جرعات الدواء المسموح بها للمرضى البالغين تكون حوالي 3 أقراص تؤخذ عن طريق الفم يوميًا مقسمة على فترات متساوية.

الأطفال

بالنسبة لجرعة الدواء الخاصة بالأطفال في عمر أكبر من 7 سنوات فتكون قرص واحد في اليوم ويتم قسمه إلى جزئين يتناولها الطفل على مرتين خلال اليوم وخلال فترات متساوية أيضًا.

الجرعات المحددة من دواء reparil dragees
الجرعات المحددة من دواء reparil dragees

الأعراض الجانبية للدواء

تناول الأدوية المسكنة ينتج عنه بعض الأعراض الجانبية المعروفة وتختلف هذه الأعراض من حالة إلى أخرى ويمكن التعرف عليها كالتالي:

  • المعاناة من مشكلات الجهاز الهضمي مثل الإسهال والغثيان المصحوب بالقيء.
  • اضطراب خلايا الجهاز الهضمي.
  • المعاناة من القرح الجلدية، واحمرار البشرة، أو تورم الشفاه لدى بعض المرضى.
  • انخفاض ضغط الدم بدرجة كبيرة.
  • المعاناة من الصداع.
  • تناول حبوب reparil dragees يمكن أن ينتج عنه التهاب القولون.
  • تناول الدواء لفترة طويلة بدون إشراف طبي يمكن أن يسبب الإصابة بالفشل الكلوي.

التداخلات الدوائية لأقراص reparil dragees

عند زيارة الطبيب لابد من التحدث معه وإخباره بجميع أنواع الأدوية التي يتناولها المريض بدون وصفة طبية، وذلك لتحديد الجرعة المناسبة من حبوب reparil dragees كما أنه توجد مجموعة من العقاقير التي يجب الامتناع عن تناولها مع هذا الدواء ونذكر منها الآتي:

  • الأدوية المضادة لتخثر الدم، لأنها تزيد من خطر الإصابة بالنزف الشديد.
  • أقراص reparil dragees يمكن أن تتفاعل مع علاجات داء السكري لذلك لابد من استشارة الطبيب قبل استخدام الدواء مع مرضى السكري، كما أن دواء reparil  يمكن أن يسبب انخفاض مستوى السكر في الدم.
YouTube video

إرشادات خاصة بتناول دواء reparil 

عند تناول حبوب reparil dragees لابد من الالتزام بطريقة تناول الدواء وتعليمات الطبيب المعالج لتجنب التعرض للمضاعفات أو الآثار الجانبية الخاصة بالدواء ومن تلك الإرشادات ما يلي:

  • لابد من استخدام هذا الدواء تحت إشراف طبي.
  • لابد من الالتزام بفترة العلاج المحددة لتناول هذه الحبوب وعدم تجاوز المدة المحددة من قبل الطبيب.
  • لابد من التحدث مع الطبيب إذا كنت تعاني من أي أمراض مزمن مثل داء السكري، أو أمراض القلب، والكلى، والكبد.
  • إذا كانت المرأة المريضة تنتظر حدوث حمل فيجب أن تخبر الطبيب المعالج بذلك قبل تناول حبوب reparil .
  • لابد من إخبار الطبيب بأنواع الأدوية الأخرى التي يتناولها المريض لمنع حدوث تفاعلات دوائية قد ينتج عنها مضاعفات ومخاطر صحية للمريض.
  • لابد من التوقف عن تناول الدواء في حالة الخضوع لعملية جراحية في مدة لا تقل عن أسبوعين قبل الجراحة، وذلك لأن الدواء يزيد من خطر حدوث نزيف داخلي.
  • يجب الحذر من ممارسة أي نشاط يحتاج إلى التركيز أو الانتباه الشديد مثل القيادة، أو ممارسة الرياضة وذلك لأن الدواء يؤثر بدرجة كبيرة على التركيز ويحدث خلل في توازن الجسم، ولذلك يفضل عدم القيادة أثناء فترة العلاج.